المنا فسة تشتد – و أحمد ولد يوسف الشيخ سيديا – وإبراهيم ولد أبتي – ومحمد أحمد ولد الحاج سيدي, -يتخذون قرارات حاسمة

تشهدت النقابة الموريتانية للمحامين هذه الأيام تنافسا قويا بين المترشحين .
عنوانه البقاء للأقواى والأكثر قدرة على الإقناع
ومن أبرز ملامح هذا الصراع المحتدم بين المترشحين قرار النقيب السابق والفائز بمأموريتين أحمد ولد يوسف ولد الشيخ سيدياالنقيب الترشح
وإعلان المترشح السابق للانتخابات الماضية الأستاد أبراهيم ولد أبتي ترشحه
وقرار الأستاد ومحمد أحمد ولد الحاج سيدي ترشحه .

مايعني أن الماقسة ستكون قوية جدا و الكلمة الأخيرة للأكثر قدرة على الإقناع من حيث البرنامج الانختابي
و الخطاب التعبوي والمسيرة المهنية ,
فالناخبون في هذ ه الإنتخابات لسيوا أشخاصا عادين يمكن التأثير عليهم بالطرق التقليدية .
التي خبرها الساسة في الانتخابات
ما يعني أن المشهد الانتخابي القادم سيكون ساخنا وسيفرض على المترشحين بذ ل طاقتهم القصوى لحسم المعركة .

ويعتبر منصب نقيب المحامين في موريتانيا منصبا مهما وحساسا نظرا للمكانة القانونية للهيئة الوطنية للمحامين في الموريتاني
ودورها في العمل القضائي في موريتانيا بشكل عام وعلاقاتها القوية على المستوى الدولي .
في القانو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *